شبكـه ومنتدياتــ |الاسلام احلي دليل|
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بكـ , لديك: 19 مساهمة .
آخر زيارة لك كانت في : الخميس يناير 01, 1970 .
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك موقع المكتبة الرقمية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تحياتنا جامعة المدينة العالمية بماليزيا Welcome to the Madinah International Universi تحياتنا جامعة المدينة العالمية بماليزيا Welcome to the madinah international University http://mediu.edu.my/
شارك اصدقائك شارك اصدقائك فتاوى نسائية (متجدد)
شارك اصدقائك شارك اصدقائك (مخلوق اسمه المرأة )
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تصميم لنشر المنتدى
شارك اصدقائك شارك اصدقائك لن يكون سلوكي خنجر في صدر الأسلام
شارك اصدقائك شارك اصدقائك بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ
شارك اصدقائك شارك اصدقائك فكرة جميلة لقيام الليل
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الاسلام , لم يطلب منك الله أبدا أن تكون إنسان بلا ذنب
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المعالم الاسلامية
الخميس نوفمبر 13, 2014 7:41 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 5:28 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:19 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:17 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:11 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:08 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:37 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:14 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:12 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:10 pm
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

 

  هل الخضر عليه السلام حي؟ ابن تيمية يثبت والوهابية تنكر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mr.maro
member
member
mr.maro


المهنة: :  هل الخضر عليه السلام حي؟ ابن تيمية يثبت والوهابية تنكر Unknow10
الجنس : ذكر
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 10/05/2011
عدد المشاركـات : 100
السٌّمعَة : 0

 هل الخضر عليه السلام حي؟ ابن تيمية يثبت والوهابية تنكر Empty
مُساهمةموضوع: هل الخضر عليه السلام حي؟ ابن تيمية يثبت والوهابية تنكر    هل الخضر عليه السلام حي؟ ابن تيمية يثبت والوهابية تنكر Icon_minitimeالثلاثاء مايو 10, 2011 1:48 am


اعلم
أن حياة سيدنا الخضر عليه السلام ثابتة من السنة والإجماع الذى حكاه غير
واحد من العلماء، ولا عبرة بما يزعمه الوهابية من أن هذا القول من خزعبلات
الصوفية. وفيما يلي سننقل لكم بعون الله تعالى الأدلة التي تثبت حياة الخضر
عليه السلام.


-
ذكر مسلم في صحيحه حديث الرجل الذي يقتله الدجال، وتعقيب أبي إسحاق عليه،
حيث روى بسنده، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال حكاية عن الدجال [أرأيتم
إن قتلت هذا ثم أحييته أتشكون في الأمر؟ فيقولون: لا. قال: فيقتله ثم
يحييه. فيقول حين يحييه: والله ما كنت فيك قط أشد بصيرة مني الآن. قال:
فيريد الدجال أن يقتله فلا يسلط عليه
]

قال أبو إسحاق: يقال إن هذا الرجل هو الخضر عليه السلام. أخرجه مسلم في صحيحه ولم يعترض على قول أبي إسحاق
قال النووي في شرحه لصحيح مسلم [(قال
أبو إسحاق) أبو إسحاق هذا هو إبراهيم بن سفيان، راوي الكتاب عن مسلم، وكذا
قال معمر في جامعه في إثر هذا الحديث كما ذكره ابن سفيان،
وهذا تصريح منه بحياة الخضر عليه السلام وهو الصحيح]
.


- وروى الحاكم في المستدرك عن أنس بن مالك قال [لما
قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أحدق به أصحابه فبكوا حوله
واجتمعوا فدخل رجل أصهب اللحية جسيم صبيح فتخطا رقابهم فبكى ثم التفت إلى
أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: إن في الله عزاء من كل
مصيبة وعوضا من كل فائت وخلفا من كل هالك فإلى الله فأنيبوا وإليه فارغبوا
ونظرة إليكم في البلاء فانظروا فإنما المصاب من لم يجبر، وانصرف فقال بعضهم
لبعض تعرفون الرجل
فقال: أبو بكر وعلي نعم هذا أخو رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الخضر عليه السلام].


- نقل ابن حجر الهيثمي في الصواعق المحرقة [أخرج
أبو نعيم بسند صحيح عن رياح بن عبيدة: خرج عمر بن عبد العزيز إلى الصلاة
وشيخ يتوكأ على يده فقلت في نفسي: إن هذا الشيخ جاف، فلما صلى ودخل لحقته
فقلت: أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان يتكئ على يدك؟ قال: يا رباح
رأيته، قلت: نعم،
قال: ما أحسبك إلا رجلا صالحا ذاك أخي الخضر أتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها فرحمه الله ورضي عنه].


- ذكر النووي في تهذيب الأسماء أن أكثر العلماء أجمعوا على أن الخضر حي موجود بين أظهرنا
… وأن ابن الصلاح أفتى بأنه حي عند جماهير العلماء والصالحين والعامة معهم
… واجتماع الخضر بعمر بن عبد العزيز ذكره ابن حجر العسقلاني في (الإصابة)،
وقال في الرواية التي أخرجها أبو نعيم في الحلية في ترجمة عمر بن عبد
العزيز أنه أخرجها أيضا أبو عروبة الحراني في تاريخه ويعقوب بن سفيان بسند
قال فيه ابن حجر: هذا أصلح إسناد وقفت عليه في هذا الباب، وذكر أن الحافظ
العراقي رجع عن القول بعدم حياته وأنه أدرك من كان يجتمع به ومنهم علم
الدين البساطي المالكي قاضي المالكية زمن الظاهر برقوق وللحافظ رسالة تسمى
بالروض النضر بأنباء الخضر يميل فيها إلى القول بحياته.


- جاء في كتاب "مكارم الأخلاق" للحافظ ابن أبي الدنيا رواية صحيحة تثبت أن الخضر عليه السلام حيٌّ كما قال كثير من العلماء [حدثنا
إسحاق بن إبراهيم الباهلي الصواف، نا عبد الله بن بكر السهمي، نا الحجاج
بن فرافصة، قال: كان رجلان يتبايعان عند عبد الله بن عمر، فكان أحدهما يكثر
الحلف، فمر عليهما رجل، فقام عليهما فقال للذي يكثر الحلف: يا عبد الله،
اتق الله ولا تكثر الحلف، فإنه لا يزيد في رزقك إن حلفت، ولا ينقص من رزقك
إن لم تحلف. قال: امض لما يعنيك. قال: إن ذا مما يعنيني. فلما أخذ لينصرف
عنهما، قال: اعلم أن من آية الإيمان أن تؤثر الصدق حيث يضرك على الكذب حيث
ينفعك، وأن لا يكون في قولك فضل على عملك، واحذر الكذب في حديث غيرك، ثم
انصرف. فقال عبد الله بن عمر لاحد الرجلين: الحقه فاستكتبه هؤلاء الكلمات.
فقام فأدركه، فقال: أكتبني هؤلاء الكلمات رحمك الله، قال : ما يقدر الله عز
وجل من أمر يكن. قال: فأعادهن عليه حتى حفظهن. ثم مشى معه حتى إذا وضع
رجليه في المسجد فقده. قال: فكأنهم كانوا يرون أنه الخضر أو إلياس عليهما السلام]

انتهى كلام الحافظ ابن أبي الدنيا وقد رواها أيضًا الحافظ البيهقي في شعب
الإيمان ورواها الحافظ ابن عساكر في تاريخ دمشق بطريق ابن أبي الدنيا
ورواها بسند آخر في تاريخ دمشق بطريق البيهقي.


- التقاء الإمام أحمد بن حنبل بالخضر عليه السلام والحج معه: جاء في كتاب طبقات الحنابلة لأبى يعلي الحنبلي قصة التقاء الإمام أحمد بالخضر عليه السلام [وقال
أبو الطيب قال: لي أبو القاسم البغوي قال: لي أحمد بن حنبل خرجت أشيع
الحاج إلى أن صرت في ظهر القادسية فوقع في نفسي شهوة الحج ففكرت فقلت:
بماذا أحج وليس معي إلا خمسة دراهم أو قيمة ثيابي خمسة شك الراوي فإذا أنا
برجل قد عارضني وقال يا أبا عبد الله اسم كبير ونية ضعيفة عارضك كذا وكذا
فقلت: كان ذاك فقال: تعزم على صحبتي فقلت: نعم فأخذ بيدي وعارضنا القافلة
فسرنا بسيرها إلى وقت الرواح وهو بين العشاء والعتمة ونزلنا فقال: تعزم على
الإفطار فقلت: ما آبى ذلك فقال: لي قم فابصر أي شيء هناك فجىء به فأصبت
طبقا فيه خبز حار وبقل وقصعة فيها عراق يفور وزق فيه ماء فجئت به وهو قائم
يصلي فأوجز في صلاته فقال: يا أبا عبد الله كل فقلت: فأنت فقال: كل ودعني
أنا فأكلت وعزمت على أن أدخر منه فقال: لي يا أبا عبد الله إنه طعام لا
يدخر فكان هذا سبيلي معه كذلك فقضينا حجنا وكان قوتي مثل ذلك حتى وافينا
إلى الموضع الذي أخذني منه فودعني وانصرف فقال: أبو الطيب للبغوي أتعرف الرجل فقال: أظنه الخضر عليه السلام]


- قصة التقاء أبو الفَرج عبد الواحد بن محمد بن علي بن أحمد الأنصاري الحنبلي بالخضر عليه السلام: قال أبو الحُسين بنَ الفَرَّاء في (طبقات الحنابلة) في ترجمة أبو الفَرج عبد الواحد بن محمد بن علي بن أحمد الأنصاري الحنبلي [ويُقال:
إنَّه اجتمع بالخَضِرِ عَليه السلام مَرَّتين، وكان يتكلّم في عِدَّةِ
أوقات على الخواطر، كما كان يتكلَّم ببغداد أبو الحسن بن القَزْويني
الزاهد، وكان الملك تُتُش يُعظِّمه ، لأنه تَمَّ له مكاشفةٌ معه ....] وذكر هذا الكلام أيضاً الذهبي في سير اعلام النبلاء ص 53 ج 19


- قال ابن كثير في البداية والنهاية ج1 ص383 [وأما
الخلاف في وجوده إلى زماننا هذا فالجمهور على أنه باق إلى اليوم قيل لأنه
دفن آدم بعد خروجهم من الطوفان فنالته دعوة أبيه آدم بطول الحياة وقيل لأنه
شرب من عين الحياة فحيى] .


- قال الإمام النووي رحمه الله
في المجموع ج5 ص 275، 276 [(وأما)
قصة تعزية الخضر عليه السلام فرواها الشافعي في الأم بإسناد ضعيف، إلا أنه
لم يقل الخضر عليه السلام، بل سمعوا قائلاً يقول، فذكر هذه التعزية، ولم
يذكر الشافعي الخضر عليه السلام، وإنما ذكره أصحابنا وغيرهم، وفيه دليل
منهم لاختيارهم ما هو المختار، وترجيح ما هو الصواب، وهو أن الخضر عليه
السلام حي باق، وهذا قول أكثر العلماء]


- وقد سُئل العلامة الرملي عن الخضر وإلياس عليهما السلام، فقال [أما السيد الخضر فالصحيح كما قاله جمهور العلماء أنه نبي لقوله تعالى {وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي} ؛ ولقوله تعالى {آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْماً}، أي الوحي والنبوة، لا وَلِِيٌ، وإن خالف بعضهم، فقال: لم يكن الخضر نبيًّا عند أكثر أهل العلم، والصحيح
أيضا أنه حي، فقد قال ابن الصلاح: جمهور العلماء والصالحين على أنه حي،
والعامة معهم في ذلك، وقال النووي: الأكثرون من العلماء على أنه حي موجود
بين أظهرنا، وذلك متفق عليه بين الصوفية وأهل الصلاح
، وحكايتهم في رؤيته، والاجتماع به، والأخذ عنه، وسؤاله، وجوابه، ووجوده في المواضع الشريفة أكثر من أن تحصى]. اهـ. فتاوى الرملي، ج4 ص 225


- مجالسة الإمام الشافعي لسيدنا الخضر عليه السلام: قال الإمام الحافظ السبكي رضي الله عنه في كتابه (طبقات الشافعية الكبرى) ج2ص243 ما نصُّه [قال
البيهقي في (كتاب المدخل) أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرني أبو عبد
الله الزُّبير بن عبد الواحد الحافظ الأَسَدابَاذِيّ، قال: سمعت أبا سعيد
محمد بن عُقَيل الفرْيابيّ، يقول: قال المُزَنِيّ، أو الربيع: كنا يوما عند
الشافعيّ، بين الظهر والعصر، عند الصَّحْن في الصُّفَّة، والشافعيّ قد
استند، إما إلى الأُسْطُوانة، وإما قال غيرها، إذ جاء شيخ عليه جُبَّة صوف،
وعمامة صوف، وإزار صوف، وفي يده عُكَّازة، قال: فقام الشافعيّ، وسوَّى
عليه ثيابَه، واستوى جالساً، قال: وسلَّم الشيخ، وجلس، وأخذ الشافعيّ ينظر
إلى الشيخ هَيْبَةً له؛ إذ قال له الشيخ: أَسْألُ؟ قال الشافعيّ: سَلْ.
قال: إيش الحُجَّة في دين الله؟ فقال الشافعيّ: كتابُ الله.

قال: وماذا؟ قال: وسنّة رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: وماذا؟ قال:
اتِّفاق الأمَّة. قال: مِن أين قلتَ اتِّفاق الأمَّة؟ قال: مِن كتاب الله.
قال: مِن أين في كتاب الله؟ قال: فتدبَّر الشافعيّ ساعة. فقال الشيخ: قد
أجَّلتُكَ ثلاثة أيَّام ولياليها، فإن جئتَ بحجَّةٍ من كتاب الله في
الاتِّفاق، وإلا تُبْ إلى الله عز وجل. قال: فتغيَّر لون الشافعيّ، ثم إنه
ذهب، فلم يخرج ثلاثة أيَّام ولياليهنّ.

قال: فخرج إلينا في اليوم الثالث، في ذلك الوقت، يعني بين الظهر والعصر،
وقد انتفخ وجهُه ويداه ورجلاه، وهو مِسْقام، فجلس، قال: فلم يكن بأسرع من
أن جاء الشيخ، فسلَّم، وجلس؛
فقال: حاجتي. فقال الشافعيّ: نعم، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم، قال عز وجل {ومن يُشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا}
لا نُصْليه على خلاف المؤمنين إلا وهو فرض. فقال: صدقتَ، وقام، وذهب.قال
الفِرْيَابِي: قال المُزَنِيّ، أو الربيع: قال الشافعيّ: لما ذهب الرجل،
قرأت القرآن في كل يوم وليلة ثلاثة مرات، حتى وقفت عليه.

قلت:إن
ثبتتْ هذه الحكاية، فيمكن أن يكون هذا الشيخ الخِضْر عليه السلام؛ وقد
فهمه الشافعي حين أجَّله، واستمع له، وأصغى لإغلاظه في القول، واعتمد
إشارَته. وسند هذه الحكاية صحيحٌ، لا غُبار عليه]
. انتهى


- قال الإمام القرطبي في التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة ص520 ما نصّه [وبحديث
أبي سعيد الخدري و ابن عمر و جابر استدل من قال إن الخضر ميت ليس بحي،
وقال الثعالبي في كتاب العرائس: والخضر على جمع الأقوال نبي معمر محجوب عن
الأبصار. وذكر عمرو بن دينار قال: إن الخضر و إلياس لا يزالان يحييان في
سورة فإذا رفع القرآن ماتا، و هذا هو الصحيح في الباب على ما بيناه في سورة
الكهف من كتاب جامع أحكام القرآن، و الحمد الله].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hadi moa
administator
administator
hadi moa


المهنة: :  هل الخضر عليه السلام حي؟ ابن تيمية يثبت والوهابية تنكر Progra10
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
عدد المشاركـات : 2500
السٌّمعَة : 16

 هل الخضر عليه السلام حي؟ ابن تيمية يثبت والوهابية تنكر Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل الخضر عليه السلام حي؟ ابن تيمية يثبت والوهابية تنكر    هل الخضر عليه السلام حي؟ ابن تيمية يثبت والوهابية تنكر Icon_minitimeالثلاثاء مايو 10, 2011 2:24 am

موضوع مشكوك فيه
ينقل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-islam.ahladalil.com
 
هل الخضر عليه السلام حي؟ ابن تيمية يثبت والوهابية تنكر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكـه ومنتدياتــ |الاسلام احلي دليل| :: الأقسام الإدارية :: الأرشيف-
انتقل الى: