شبكـه ومنتدياتــ |الاسلام احلي دليل|
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بكـ , لديك: 19 مساهمة .
آخر زيارة لك كانت في : الخميس يناير 01, 1970 .
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك موقع المكتبة الرقمية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تحياتنا جامعة المدينة العالمية بماليزيا Welcome to the Madinah International Universi تحياتنا جامعة المدينة العالمية بماليزيا Welcome to the madinah international University http://mediu.edu.my/
شارك اصدقائك شارك اصدقائك فتاوى نسائية (متجدد)
شارك اصدقائك شارك اصدقائك (مخلوق اسمه المرأة )
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تصميم لنشر المنتدى
شارك اصدقائك شارك اصدقائك لن يكون سلوكي خنجر في صدر الأسلام
شارك اصدقائك شارك اصدقائك بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ
شارك اصدقائك شارك اصدقائك فكرة جميلة لقيام الليل
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الاسلام , لم يطلب منك الله أبدا أن تكون إنسان بلا ذنب
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المعالم الاسلامية
الخميس نوفمبر 13, 2014 7:41 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 5:28 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:19 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:17 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:11 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:08 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:37 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:14 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:12 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:10 pm
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

 

 موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
hadi moa
administator
administator
hadi moa


المهنة: : موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر Progra10
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
عدد المشاركـات : 2500
السٌّمعَة : 16

موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر Empty
مُساهمةموضوع: موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر   موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر Icon_minitimeالأربعاء مارس 23, 2011 2:56 am


موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر
كادت فكرة فرعون أن تحصل على التصديق لولا رجل من آل فرعون رجل من رجال الدولة الكبار لا يذكر القرآن اسمه لأن اسمه لا يهم لم يذكر صفته أيضا لأن صفته لا تعني شيئا إنما ذكر القرآن أنه رجل مؤمنذكره بالصفة التي لا قيمة لأي صفة بعدها تحدث هذا الرجل المؤمن وكان(يَكْتُمُإِيمَانَهُ)[1] تحدث في الاجتماع الذي طرحت فيه فكرة قتل موسى وأثبت عقم الفكرة وسطحيتها قال إن موسى لم يقل أكثر من أن الله ربه وجاء بعد ذلك بالأدلة الواضحة على كونه رسولا وهناك احتمالان لا ثالث لهما أن يكون موسى كاذبا أو يكون صادقا فإذا كان كاذبا (فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ)[2] وهو لميقل ولم يفعل ما يستوجب قتله وإذا كان صادقا وقتلناه، فما هو الضمان من نجاتنا من العذاب الذي يعدنا به تحدث المؤمن الذي يكتم إيمانه فقال لقومه إننا اليوم في مراكز الحكم والقوة من ينصرنا من بأس الله إذا جاء ومن ينقذنا من عقوبته إذا حلت إن إسرافنا وكذبنا قد يضيعاننا.
وبدت كلماته مقنعة إنه رجل ليس متهما في ولائه لفرعون وهو ليس من أتباع موسى والمفروض أنه يتكلم بدافع الحرص على عرش الفرعون ولا شيء يسقط العروش كالكذب والإسراف وقتل الأبرياء.
ومن هذا الموضع استمدت كلمات الرجل المؤمن قوتها. بالنسبة إلى فرعون ووزرائه ورجاله. ورغم أن فرعون وجد فكرته في قتل موسى، صريعة على المائدةرغم تخويف الرجل المؤمن لفرعون. رغم ذلك قال الفرعون كلمته التاريخية التي ذهبت مثلا بعده لكل الطغاة: (قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ)[3].
هذه كلمة الطغاة دائما حين يواجهون شعوبهم (مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى)[4]هذا رأينا الخاص، وهو رأي يهديكم سبيل الرشاد. وكل رأي غيره خاطئ. وينبغي الوقوف ضده واستئصاله.
لم تتوقف المناقشة عند هذا الحد. قال فرعون كلمته ولكنه لم يقنع بها الرجل المؤمن. وعاد الرجل المؤمن يتحدث وأحضر لهم أدلة من التاريخ، أدلة كافية على صدق موسى. وحذّرهم من المساس به. لقد سبقتهم أمم كفرت برسلها، فأهلكها اللهقوم نوح، قوم عاد، قوم ثمود.
ثم ذكّرهم بتاريخ مصر نفسه. ذكّرهم بيوسف عليه السلام حين جاء بالبينات، فشك فيه الناس ثمآمنوا به بعد أن كادت النجاة تفلت منهم، ما الغرابة في إرسال الله للرسل؟ إن التاريخ القديم ينبغي أن يكون موضع نظر. لقد انتصرت القلة المؤمنة حين أصبحت مؤمنة على الكثرة الكافرة. وسحق الله تعالى الكافرين. أغرقهم بالطوفان، وصعقهم بالصرخةأو خسف بهم الأرض. ماذا ننتظر إذن؟ ومن أين نعلم أن وقوفنا وراء الفرعون لن يضيعنا ويهلكنا جميعا كان حديث الرجل المؤمن ينطوي على عديد من التحذيرات المخيفةويبدو أنه أقنع الحاضرين بأن فكرة قتل موسى فكرة غير مأمونة العواقب. وبالتالي فلا داعي لها.
إلا أن الطاغية فرعون حاول مرة أخرى المحاورة والتمويه، كي لا يواجه الحق جهرة، ولا يعترف بدعوة الوحدانية التي تهز عرشه. وبعيد عن احتمال أن يكون هذا فهم فرعون وإدراكه. فطلب أنيبنى له بناء عظيم، يصعد عليه ليرى إله موسى الذي يدعيه. وبعيدا أن يكون جادا في البحث عن إله موسى على هذا النحو المادي الساذج. وقد بلغ فراعنة مصر من الثقافة حدا يبعد معه هذا التصور. وإنما هو الاستهتار والسخرية من جهة. والتظاهر بالإنصاف والتثبت من جهة أخرى.
بعد هذا الاستهتار، وهذا الإصرار، ألقى الرجل المؤمن كلمته الأخيرة مدوية صريحة: (وَقَالَ الَّذِي آمَنَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشَادِ (38) يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ (39) مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ (40) وَيَا قَوْمِ مَالِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ (41) تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِالْغَفَّارِ(42) لَاجَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْأَصْحَابُ النَّارِ (43) فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ)[5]
أنهى الرجل المؤمن حديثه بهذه الكلمات الشجاعة. بعدها انصرفانصرف فتحول الجالسون من موسى إليه. بدءوا يمكرون للرجل المؤمن. بدءوا يتحدثون عما صدر منه. فتدخلت عناية الله تعالى (فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ)[6]وأنجته من فرعون وجنوده.
ابتلاء الله لأهل مصر
أما حال مصر في تلك الفترة. فلقد مضى فرعون في تهديده، فقتل الرجال واستحيا النساء. وظل موسى وقومه يحتملون العذاب، ويرجون فرج الله، ويصبرون على الابتلاء. وظل فرعون في ظلاله وتحدّيه. فتدخلت قوة الله سبحانه وتعالى، وشاء الله تعالى أن يشدد على آل فرعون. ابتلاء لهم وتخويفا، ولكي يصرفهم عن الكيد لموسى ومن آمن معه، وإثباتا لنبوة موسى وصدقه في الوقت نفسه. وهكذا سلط على المصريين أعوام الجدب. أجدبت الأرض وشح النيل ونقصت الثمار وجاع الناس، واشتد القحط. لكن آلفرعون لم يدركوا العلاقة بين كفرهم وفسقهم وبين بغيهم وظلمهم لعباد الله. فأخذوا يعللون الأسباب. فعندما تصيبهم حسنة، يقولون إنها من حسن حظهم وأنهم يستحقونها. وإن أصابتهم سيئة قالوا هي من شؤم موسى ومن معه عليهم، وأنها من تحت رأسهم وأخذتهم العزة بالإثم فاعتقدوا أن سحر موسى هو المسئول عما أصابهم من قحط. وصور لهم حمقهم أن هذا الجدب الذي أصاب أرضهم، آية جاء بها موسى ليسحرهم بها، وهي آية لن يؤمنوا بها مهما حدث.
فشدد الله عليهم لعلهم يرجعون إلى الله، ويطلقون بني إسرائيل ويرسلونهم معه. فأرسل عليهم الطوفان، والجراد، والقمل وهو السوس والضفادع، والدمولا يذكر القرآن إن كانت جملة واحدة، أم واحدة تلو الأخرى. وتذكر بعض الروايات أنها جاءت متتالية وحدة تلو الأخرى. إلا أن المهم هو طلب آل فرعون من موسى أن يدعو لهم ربه لينقذهم من هذا البلاء. وبعدونه في كل مرة أن يرسلوا بني إسرائيل إذا أنجاهم ورفع عنهم هذا البلاء (قَالُواْ يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ لَئِنكَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرَائِيلَ)[7].
فكان موسى عليه السلام يدعو الله بأن يكشف عنهم العذاب. وما أن ينكشف البلاء حتى ينقضون عهدهم، ويعودون إلى ما كانوا فيه(فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلَى أَجَلٍ هُم بَالِغُوهُ إِذَا هُمْ يَنكُثُونَ)[8].
لم يهتد المصريون، ولم يوفوا بعهودهم، بل على العكس من ذلك. خرج فرعون لقومه، وأعلن أنه إله. أليس له ملك مصر، وهذه الأنهار تجري من تحته، أعلن أن موسى ساحر كذاب. ورجل فقير لا يرتدي أسورة واحدة من الذهب.
ويعبّر القرآن الكريم عن أمر فرعون وقومه: (فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ)[9]استخف بعقولهم. واستخف بحريتهم. واستخف بمستقبلهم. واستخف بآدميتهم. فأطاعوه. أليست هذه طاعة غريبة. تنمحي الغرابة حين نعلم أنهم كانوا قوما فاسقين. إن الفسق يصرف الإنسان عن الالتفات لمستقبله ومصالحه وأموره، ويورده الهلاك. وذلك ما وقع لقوم فرعون [1]سورة غافر 28

[2]سورة غافر 28

[3]سورة غافر 29

[4]سورة غافر 29

[5]سورة غافر من 38 إلى 44

[6]سورة غافر 45

[7]سورة الأعراف 134

[8]سورة الأعراف 135

[9]سورة الزخرف 54

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-islam.ahladalil.com
mr.maro
member
member
mr.maro


المهنة: : موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر Unknow10
الجنس : ذكر
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 10/05/2011
عدد المشاركـات : 100
السٌّمعَة : 0

موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر Empty
مُساهمةموضوع: رد: موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر   موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر Icon_minitimeالثلاثاء مايو 10, 2011 12:57 am

الف الف شكر على الموضوع المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مهند
member
member
مهند


المهنة: : موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر Unknow10
الجنس : ذكر
العمر : 19
تاريخ التسجيل : 22/04/2010
عدد المشاركـات : 1504
السٌّمعَة : 9

موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر Empty
مُساهمةموضوع: رد: موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر   موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر Icon_minitimeالسبت مايو 28, 2011 4:51 pm

::gazak1::
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موقف الرجل المؤمن من آل فرعون: ابتلاء الله لأهل مصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موقف فى حياة الرسول(صلى الله عليه وسلم)
» بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..وبعد: فـــضـــل عـــشـــر ذي الـــحـــجـــة روى البخاري رحمه الله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ما من أيام العمل الصا
» خروج بني إسرائيل من مصر وهلاك فرعون
» موقف الشيخ حول ما أثير مؤخراً
» كيف يحب الرجل ؟ وكيف تحب المرأه ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكـه ومنتدياتــ |الاسلام احلي دليل| :: اقسام عامة :: مواضيع عامة-
انتقل الى: