شبكـه ومنتدياتــ |الاسلام احلي دليل|
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بكـ , لديك: 19 مساهمة .
آخر زيارة لك كانت في : .
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك موقع المكتبة الرقمية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تحياتنا جامعة المدينة العالمية بماليزيا Welcome to the Madinah International Universi تحياتنا جامعة المدينة العالمية بماليزيا Welcome to the madinah international University http://mediu.edu.my/
شارك اصدقائك شارك اصدقائك فتاوى نسائية (متجدد)
شارك اصدقائك شارك اصدقائك (مخلوق اسمه المرأة )
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تصميم لنشر المنتدى
شارك اصدقائك شارك اصدقائك لن يكون سلوكي خنجر في صدر الأسلام
شارك اصدقائك شارك اصدقائك بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ
شارك اصدقائك شارك اصدقائك فكرة جميلة لقيام الليل
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الاسلام , لم يطلب منك الله أبدا أن تكون إنسان بلا ذنب
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المعالم الاسلامية
الخميس نوفمبر 13, 2014 7:41 pm
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 5:28 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:19 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:17 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:11 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 6:08 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:37 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:14 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:12 pm
الأربعاء سبتمبر 11, 2013 5:10 pm
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

 

 الفلافونيدات.. القوة العلاجية!

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت الإسلآم
member
member
بنت الإسلآم


المهنة: : الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Unknow10
الجنس : انثى
العمر : 25
تاريخ التسجيل : 08/05/2011
عدد المشاركـات : 980
السٌّمعَة : 3

الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Empty
مُساهمةموضوع: الفلافونيدات.. القوة العلاجية!   الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Icon_minitimeالسبت مايو 14, 2011 10:03 pm


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مركبات كيميائية نباتية مسؤولة عن الألوان في الفواكه والحبوب والبذور والخضروات

الفلافونيدات.. القوة العلاجية!

الفلافونيدات.. القوة العلاجية! 149122833524
صبغات نباتية تذوب في الماء

أ.د. جابر بن سالم القحطاني

الفلافونيدات هي صبغات نباتية تذوب في الماء، وهي مسئولة عن ألوان
الأزهار والفواكه وأحياناً بعض الأوراق. وألوانها متعددة فقد تكون صفراء أو
برتقالية أو بنفسجية أو زرقاء أو حمراء وتعرف هذه الألوان بالأنثوسيانينز
Anthocyanins .

لقد توصل العلماء منذ
عام 1926م إلى حوالي 4000 نوع من الفلافونيدات Flavonoids وقد عرف عن هذه
المركبات الكيميائية النباتية أنها المسئولة عن الألوان في الفواكه والحبوب
والبذور والخضروات مثل التوت والفراولة والبرتقال والليمون وليمون الجنه
(جريب فروت) والفلفل الأحمر والطماطم والباذنجان والبرقوق والجوز والباسله
والماش والفاصوليا الحمراء والسوداء والكاكاو والقهوة والجزر والفجل
والعدس. ويقول العلماء أن معظم التأثيرات العلاجية للأعشاب الطبية يعود إلى
وجود هذه المواد.

نعود إلى تأثير
الفلافونيدات كقوة علاجية، لقد أثبتت مئات الدراسات التي أجريت على
الفلافونيدات أنها تملك قدرات كبيرة، حيث تعمل مضادات للالتهاب وللهستامين
وللفيروسات وللأكسدة، ولهذا فهي تستعمل في منع أو علاج أمراض عديدة.

وفي
السنوات الأخيرة شد انتباه العلماء خواص الفلافونيدات المضادة للأكسدة،
لاسيما أنه وجد أنه كثيراً من هذه المركبات ظهرت أكثر فعالية من مضادات
الأكسدة المعروفة مثل فيتامين ه وفيتامين ج، كما وجد أن لها تأثيراً قوياً
على حماية البروتينات الدهنية المنخفضة الكثافة من الأكسدة وخفض مستوى
الكوليسترول ما يمثل حماية إضافية ضد الإصابة بأمراض القلب.

الفلافونيدات
التي تمت دراستها دراسة دقيقة هي كويرستين Quercetin والروتين Rutin،
ونارينجين Naringin وهيسبريدين Hesperidin وجينسيتين Ginistin ، وبيكالين
Baicalin وبيكنوجينول Pycnogenole ، وكاتيشين Catechine ، والبيوفلافونيدات
المركبة Bioflavonoids Compley.

لقد
أوضحت الدراسات التي أجراها كل من دكتور شيشان نداسوامي ودكتور اليوت
ميدلتون مدى فعالية مختلف الفلافونيدات في الوقاية من مختلف أنواع
السرطانات وعلاجها، وهذه الدراسات التي شملت السرطانات المقاومة للعلاج
الكيماوي قد أجريت على الخلايا المزروعة مخبرياً في أطباق وعلى الكائنات
الحية.



الفلافونيدات.. القوة العلاجية! 845562247140
مسئولة عن ألوان الأزهار والفواكه






هناك
نوع من الفلافونيدات يسمى بروأنثوسيانيدين حظي باهتمام العلماء واستخدم في
كثير من الأبحاث التي أجريت على البروأنثوسيانيدين مركب بيكنوجينول وهذا
المركب يحتوي على البروأثنوسيانيدين، وكذلك الفلافونيدات النباتية المرتبطة
بهذا المركب والمستخلصة من لحاء شجرة الصنوبر أكثر من خلاصة بذور العنب
الذي يحتوي على هذا النوع من الفلافونيدات، وركزت الأبحاث على قدرة هذه
المواد على العمل بوصفها مضادات للأكسدة، وعلى تأثيرها المفيد في كثير من
اضطرابات الدورة الدموية، كما أن التجارب السريرية (الأكلينيكية) التي
أجريت على الإنسان أثبتت أن الفلافونيدات تمنع النزيف من الأطراف أو من
الفتحات الطبيعية، وتمنع تورم الساقين نتيجة لاحتجاز الماء في الجسم، كما
أنها تقي من اعتلال الشبكية المصاحب للداء السكري وتقي كذلك من ارتفاع ضغط
الدم.

لقد سجل الباحثون نجاحاً كبيراً
في استخدام الفلافونيدات في علاج دوالي الساقين وتقلصات عضلات الساق
واضطرابات أخرى ناتجة عن نقص تدفق الدم، وأجريت كذلك بحوثاً كثيرة على قدرة
الفلافونيدات ونشاطها المضاد للفيروسات وبالأخص الفيروسات المسببة لشلل
الأطفال، والالتهاب الكبدي والهربس والانفلونزا والفيروس المسبب لسرطان
الدم في الخلايا اللمفاوية (T) والفيروس المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب،
كما اكتشف أن مادة أو مركب البيكالين والكويرستين يمنعان انقسام فيروس
الإيدز بنسبة 100%.

ومن المدهش أن نعرف
أن كثيراً من الأعشاب الطبية التي سبق أن استخدمت لعدة قرون مضت تحتوي على
مستويات عالية من مركبات الفلافونيدات والمثل على ذلك نبات طبي شائع في
اليابان يسمى شوسايكوتو يستخدم في علاج أمراض الكبد المزمنة، وعندما اختبره
الباحثون للتأكد فعلاً من قدرته على إيقاف نمو الخلايا السرطانية اكتشفوا
أن خليطاً من الأعشاب يعمل على إيقاف نمو السرطان بطريقة من عمل كل عشب على
حدة، وهذا بالفعل التأثير التوافقي للفلافونيدات.

إن
بعض الفلافونيدات التي تؤدي دور الاستروجين النباتي لا ترفع مستوى
الإستروجين كما يوحي بذلك هذا الاسم، ولكنها تعمل على مزيد من التوازن بين
الإستروجين المفيد والإستروجين الضار وذلك بمساعدة أجسامنا على التمثيل
الغذائي للإستروجين السيئ، حيث إن الزيادة في الإستروجين السيئ وهو
"الإستراديول" قد تسبب في حدوث سرطان الثدي وسرطان البروستاتا ومتلازمة
أعراض سن اليأس ومتلازمة ما قبل الطمث والتحوصل الليفي بالثدي وانتشار
الغشاء المخاطي للرحم خارجة، وربما يتسبب في العديد من الاضطرابات المرتبطة
بالهرمونات، إن الفلافونيدات تساعد الجسم على تحويل الاستراديول إلى
إستيريول والذي يعد صورة آمنة من الإستروجين، كما يعد الإستيريول هو الصورة
المفضلة من الإستروجين الذي يستخدم في أوروبا في العلاج الهرموني البديل.




الفلافونيدات.. القوة العلاجية! 546650646397
معظم التأثيرات العلاجية للأعشاب الطبية يعود إلى وجود الفلافونيدات






الفلافونيدات وأمراض القلب:
في
دراسة هولندية أجريت لفحص عادات تناول الطعام لدى 805 من الأشخاص الذين
تتراوح أعمارهم بين 65 إلى 84 وجد أن احتمال إصابة الأشخاص الذين تناولوا
الكثير من الأغذية الغنية بالفلافونيدات ما يعادل 4 أكواب شاي ، وتفاحة
و8/1 فنجان بصل في اليوم بأمراض القلب كان أقل بمقدار النصف عن أولئك الذين
لم يتناولوا هذه الأغذية، وأن نسبة الوفيات بسبب هذه الأمراض كانت أقل
بنسبة الثلث.

في دراسة أخرى، وجد
الباحثون الفلنديون أن الأشخاص الذين قل مقدار تناولهم من الفلافونيدات
لفترة 25 عاماً، ارتفعت لديهم خطورة الإصابة بأمراض القلب.

ويرجع
الفضل في هذه الفوائد إلى مركب الكويرتسين، أحد أقوى الفلافونيدات حيث
يعتبر هذا المركب مضاد أكسدة أقوى من فيتامين ه الذي يعرف بدوره في الوقاية
من أمراض القلب، وليست فقط الوظائف المضادة للأكسدة هي التي تجعل
الفلافونيدات توفر كل هذا القدر من الوقاية، كما يقول الدكتور فولتس، حيث
تؤكد الدلائل أن هذه المركبات تعمل كغطاء مانع وغير لاصق في مجرى الدم يمنع
الصفائح الدموية في الدم التي تسبب التجلط من الالتصاق بجدران الشرايين
والعمل على انسدادها.






الفلافونيدات.. القوة العلاجية! 182587432217
تعمل مضادات للالتهاب وللهستامين وللفيروسات وللأكسدة





لقد
أثبتت الفلافونيدات في الحقيقة أنها أفضل من الإسبرين في منع التجلط، كما
يقول الدكتور فولتس فعندما يتعرض الأشخاص لضغوط كبيرة، يرتفع مستوى
الأدرينالين، ما يجعل الأسبرين أقل فعالية وتأثيراً، ولكن لا تسري هذه
القاعدة مع الفلافونيدات، في إحدى الدراسات، قام دكتور فولتس وزملاؤه
بأعطاء مجموعة من القردة الأسبرين، ثم أعطوها جرعة من هرمون الأدرينالين
ويقيناً بدأ دم القردة في التجلط، ولكن عندما أعطوا القردة مكملات
الفلافونيدات بدلاً من الأسبرين، استمر الدم في التدفق بسلاسة حتى عندما
كانت تعاني توتراً وضغطاً، علاوة على ذلك، فإن الفلافونيدات لا تزعج المعدة
بالطريقة التي يفعلها الأسبرين.

الفلافونيدات ومشاكل الكبد:
تستخدم
الفلافونيدات على نطاق واسع في الدول الأوروبية حيث تتمتع بشعبية عالية
على سبيل المثال تستخدم العيادات الطبية الأوروبية السيليمارين بشكل شائع
وهو إحدى الفلافونيدات الموجودة في أنواع معينة من الخرشوف، لعلاج اضطرابات
الكبد المتعلقة بالكحوليات، فلقد وجد الباحثون أن جرعات عالية من
السيليمارين يمكن أن تقلل من معدل الوفيات من جراء تعاطي جرعات عالية من
الكحوليات التي تسبب تليف الكبد بمقدار النصف.

إضافة
إلى ذلك فقد وجد العلماء في هولندا إن إعطاء جرعات كبيرة من مركب
السيليمارين للحيوانات قبل الجراحة يمكن أن يزيل أي تلف في الكبد قد ينتج
عن منع فقدان الأكسجين أثناء إجراء الجراحة، وعليه فقد سمي هذا المركب
"إكسير الكبد".





الفلافونيدات.. القوة العلاجية! 345332979936
الباحثون سجلوا نجاحاً كبيراً في استخدام الفلافونيدات في علاج دوالي الساقين





الفلافونيدات والسرطان:
إن
الشقوق الحرة تتلف الحمض النووي DNA وهي المادة الجينية داخل الخلايا التي
تحدد كيفية أدائها لوظائفها، وهذا التلف يمكن أن يؤدي إلى الإصابة
بالسرطان، وحيث أن الفلافونيدات تثبط الشقوق الحره وتعوقها، ولذا فهي تساعد
على الوقاية من السرطان، يبدو أن بعض الفلافونيدات وبالأخص السيليمارين
والتانجرتين تلعب دوراً في الوقاية من السرطان.

ما المصادر الطبيعية الغذائية للفلافونيدات؟
تشمل
أغنى مصادر الفلافونيدات البصل والكرنب والفاصوليا الخضراء والبروكلي
والهندباء البرية والكرفس والعنب والبرقوق والليمون والبرتقال واليوسفي
والجريب فروت والشاي الأخضر والخس وعصير الطماطم والفلفل الأحمر والفلفل
الحلو والفراوله والفول والتفاح والعنب وعصيرات العنب والباسله والماش وفول
الصويا والجوز، والكركم.

ما المكملات الغذائية المتوافرة من الفلافونيدات في الأسواق التجارية؟
يوجد عدة مستحضرات من أهمها الآتي:
-
الكوركومين وهو المركب الرئيسي في جذمور الكركم والذي يؤخذ بجرعات ما بين
500 و1500 مجم يومياً لعلاج الحساسية والتهاب المفاصل والربو والالتهابات.

-
بيكنوجينول بروأنثوسيانيدين: يؤخذ بجرعات ما بين 50 و100 مجم يومياً لعلاج
اضطرابات الدورة الدموية التي تشمل التهابات الأوردة ودوالي الساقين وكذلك
الكدمات.

- بيوفلافونيدات المركب: الذي
يحتوي على مركب الروتين والهيسبريدين، يؤخذ بجرعات ما بين 1000-5000 مجم
يومياً لعلاج مشاكل الدورة الدموية ودوالي الساقين.

- جينستين: ويؤخذ بجرعات ما بين 4000 و6000 مجم يومياً للوقاية من السرطان وبالأخص سرطان الثدي والبروستاتا واختلاف الهورمونات.
- كيراستين: ويؤخذ بمعدل 500-1500 مجم يومياً لعلاج العدوى الفيروسية.
مع العلم أنه لا توجد أضرار جانبية لهذه المكملات.


لكم ودي وردي وحبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
amr aly
administator
administator
amr aly


المهنة: : الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Unknow10
تاريخ التسجيل : 05/08/2010
عدد المشاركـات : 1117
السٌّمعَة : 9

الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفلافونيدات.. القوة العلاجية!   الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Icon_minitimeالثلاثاء مايو 17, 2011 3:23 am

اخبارك ومواضييع دائما رائعهه ننتظر المزيد والمزيد...............
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.3arabawe.kalamfikalam.com
الداعي الى الله
member
member
الداعي الى الله


المهنة: : الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Studen10
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 26/06/2010
عدد المشاركـات : 1102
السٌّمعَة : 0

الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفلافونيدات.. القوة العلاجية!   الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Icon_minitimeالأربعاء مايو 25, 2011 7:47 pm

بارك الله فيكم وجزاكم الجنة على المواضييع الرائعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
shatora
member
member
shatora


المهنة: : الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Unknow10
الجنس : انثى
العمر : 29
تاريخ التسجيل : 01/02/2012
عدد المشاركـات : 450
السٌّمعَة : 0

الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفلافونيدات.. القوة العلاجية!   الفلافونيدات.. القوة العلاجية! Icon_minitimeالأربعاء فبراير 01, 2012 11:13 pm

شكرا على الموضوع الحلو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفلافونيدات.. القوة العلاجية!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التوابل ... مكسبات الطعم الوقائية والقوة العلاجية !
» الرئيس الغاني يتعهد بتأييد استخدام القوة كحل أخير للأزم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكـه ومنتدياتــ |الاسلام احلي دليل| :: اقسام عامة :: مواضيع عامة-
انتقل الى: